قبلات بين غرباء تلهب مشاعر الملايين
صفحة 1 من اصل 1
قبلات بين غرباء تلهب مشاعر الملايين
بيروت - صوّرت المخرجة الهاوية تاتيا بيليفة بعدسة كاميرتها مشاعر وتفاعلات إنسانية عابرة عندما طلبت من غرباء أن يقبلوا بعضهم بحميمية، ونشرت الفيديو المؤثر على موقع يوتيوب يوم الاثنين الماضي وشاهده حتى اليوم أكثر من 24 مليون شخص حول العالم.
وأرادت المخرجة من خلال الفيديو إظهار موجات المشاعر التي تمثل خليطاً من التوتر والضحك التي يمر بها الإنسان عندما يوضع بموقف حميم مع شخص غريب.
الأشخاص الذين شاركوا بالفيديو تصرفوا بعفوية تامة ولم يطلب منهم إلا تقبيل الشخص الآخر، والمثير للانتباه هي اللحظات التي سبقت القبلة حين ظهر التوتر والخجل بين الشريكين الغريبين، أو جامل الشخصان بعضهما للحدّ من غرابة الموقف.
هذا الفيديو، الذي تصدر لائحة الأكثر مشاهدة على موقع يوتيوب اليوم أشعل مواقع التواصل الاجتماعي وجميع وسائل الإعلام العالمية، وأظهر رغبة روّاد العالم الافتراضي بمشاهدة أشياء جميلة ومنها القبلات، في ظلّ مشاهد القتل والدماء والعنف التي تجتاح شبكة الإنترنت في مختلف أرجاء الكرة الأرضيّة.
ويقول الطبيب النفسي جوزف الخوري لـNOW إنّ هذا الفيديو حصد ملايين المشاهدات لأنّه مليء بالمشاعر الرومانسيّة والناس بحاجة في حياتها اليومية إلى مشاعر إيجابية تمنحها الأمل بالحياة بظل فقدان شبه تام لها مع ما نمرّ به هذه الأيّام من ضغوطات.
ويضيف أنّ مشاهدي الفيديو عاشوا لحظات جميلة سدّت فراغًا عاطفيًا يفقده عددًا كبيرًا منّا.
وأرادت المخرجة من خلال الفيديو إظهار موجات المشاعر التي تمثل خليطاً من التوتر والضحك التي يمر بها الإنسان عندما يوضع بموقف حميم مع شخص غريب.
الأشخاص الذين شاركوا بالفيديو تصرفوا بعفوية تامة ولم يطلب منهم إلا تقبيل الشخص الآخر، والمثير للانتباه هي اللحظات التي سبقت القبلة حين ظهر التوتر والخجل بين الشريكين الغريبين، أو جامل الشخصان بعضهما للحدّ من غرابة الموقف.
هذا الفيديو، الذي تصدر لائحة الأكثر مشاهدة على موقع يوتيوب اليوم أشعل مواقع التواصل الاجتماعي وجميع وسائل الإعلام العالمية، وأظهر رغبة روّاد العالم الافتراضي بمشاهدة أشياء جميلة ومنها القبلات، في ظلّ مشاهد القتل والدماء والعنف التي تجتاح شبكة الإنترنت في مختلف أرجاء الكرة الأرضيّة.
ويقول الطبيب النفسي جوزف الخوري لـNOW إنّ هذا الفيديو حصد ملايين المشاهدات لأنّه مليء بالمشاعر الرومانسيّة والناس بحاجة في حياتها اليومية إلى مشاعر إيجابية تمنحها الأمل بالحياة بظل فقدان شبه تام لها مع ما نمرّ به هذه الأيّام من ضغوطات.
ويضيف أنّ مشاهدي الفيديو عاشوا لحظات جميلة سدّت فراغًا عاطفيًا يفقده عددًا كبيرًا منّا.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى